الأربعاء، ٢٤ مارس ٢٠١٠

القمة العربية

بنهاية هذا الشهر تحين القمة العربية الدورية فهل في ظل ما يحدث للأقصي و القدس و فلسطين هل سينشغل قادتنا الأفاضل بالقضية الكبري أم بالسخافات و الصغائر التي بينهم و بعض الفديو المرفق للقمة العربية التي سبقت إحتلال العراق في 2003 و التي بدلاً من أن تجيش الجيوش للدفاع عن العراق الأسير إنشغلت بالخلافات الصغيرة بين القادة و إنفضت بالشجب و الإنكار مما أعطي الضوء الأخضر لقوات التحالف بإغتصاب الغالية العراق دون مساند أو معين فشاهدوا لتعجبوا ...!!!!

ليست هناك تعليقات: