الجمعة، ٥ مارس ٢٠١٠

انقذو المسجد الأقصي من اليد أبناء القردة

إلي متي سيستمر الصمت العربي و الإسلامي تجاه تدنيس المسجد الأقصي المبارك أولي القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين اليوم و بعد صلاة الجمعة حاولت القوات الصهيونية إقتحام الحرم القدسي لولا إندلاع المواجهات بينهم و بين الشباب المرابط داخله و حوله دون أن نسمع تعليقاً من رئيس دولة واحد أو ملك أو امير مسلم فلو كان مايحدث يصيب المسجد الحرام أو المسجد النبوي هل كانوا سيصمتون ... و الله أظن أنه في ظل هذا التخاذل و الصمت العربي الإسلامي أظنهم سيصمتون.... يا رب نتوجه لك إحفظ المسجد الأقصي و ثبت المرابطين و عجل لنا بفتح باب الجهاد لنصرته .... آمين آمين آمين

ليست هناك تعليقات: