الأربعاء، ٢٨ مايو ٢٠٠٨

الله يحبك

إن أعطاك الله الدين و الهدى , فاعلم أن الله يحبك ، إن أعطاك الله المشقّات و المصاعب و المشاكل فاعلم أن الله يحبك ويريد سماع صوتك في الدعاء ، و إن أعطاك الله القليل فاعلم إن الله يحبك و انه سيعطيك الأكثر في الآخرة ، و إن أعطاك الله الرضا فاعلم أن الله يحبك وانه أعطاك أجمل نعمة ، و إن أعطاك الله الصبر فاعلم أن الله يحبك و انك من الفائزين ، و إن أعطاك الله الإخلاص فاعلم أن الله يحبك فكون مخلص له ، و إن أعطاك الله الهم فاعلم أن الله يحبك و ينتظر منك الحمد و الشكر ، و إن أعطاك الله الحزن فاعلم أن الله يحبك و انه يخـتبر إيمانك ، و إن أعطاك الله المال فاعلم أن الله يحبك و لا تبخل على الفقير ، و إن أعطاك الله الفقر فاعلم أن الله يحبك و أعطاك ما هو أغلى من المال ، و إن أعطاك الله لسان و قلب فاعلم أن الله يحبك ويريدك أن تستخدمهم في الخير و الإخلاص ، و إن أعطاك الله الصلاة و الصوم و القرآن و القيام فاعلم أن الله يحبك فلا تكن مهملا و اعمل بهم ، و إن أعطاك الله الإسلام فاعلم أن الله يحبك إن الله يحبك , كيف لا تحبه ؟؟؟ إن الله أعطاك الكثير فكيف لا تعطيه حبك ؟؟؟ الله يحب عباده و لا ينساهم .. سبحان الله لا تكن أعمى و أوجد حبّ الله في قلبك ،و انشر هذه الرّسالة لعلها تفيد الآخرين و نجد حب الله و حب الرسول و حب الإسلام و حب العباد و اعلم أن الله يحبك و أحن عليك من أي إنسان اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك....

من نحن

من نحن بلسان غيرنا

الثلاثاء، ٢٧ مايو ٢٠٠٨

نم في سلام

في ذكري النكبة يجب ان نتذكر أبطال الصمود حتي يعرف الجميع أنا أمه لم تستسلم و لم تخنع و لم تستكين

السبت، ٢٤ مايو ٢٠٠٨

الحصار

و ماذا بعد الحصار 000

الخميس، ٦ مارس ٢٠٠٨

الاثنين، ٣ مارس ٢٠٠٨

الأحد، ٢٤ فبراير ٢٠٠٨

الشجرة الطيبة

الإخوان المسلمون يقررون خوض انتخابات المحليات

قررت جماعة الإخوان المسلمين خوض انتخابات المحليات المزمع إجراؤها في 8 أبريل المقبل، وأشار فضيلة الأستاذ محمد مهدي عاكف- في المؤتمر الصحفي الذي عُقد بمقر مكتب الإرشاد قبل ظهر اليوم الخميس- إلى أن مبدأ الإخوان هو خوض جميع الانتخابات، بدايةً من الانتخابات الطلابية وحتى انتخابات مجلس الشورى، موضحًا أن انتخابات المحليات وسيلة وليست غاية؛ بهدف التعاون مع الشرفاء من أبناء هذا الوطن، وخدمة هذه الأمة.
وأشار إلى أن الجماعة تتعرَّض منذ عدة أشهر لحملة شعواء تتصاعد يومًا بعد يوم، تمثَّلت في تهديدات خطيرة من أجهزة الأمن، واعتقالات طالت المئات من الأفراد ومرشحة للمزيد، وانتهاك حرمات البيوت في منتصف الليل، وإغلاق شركات ومحلات تجارية مملوكة لأفراد من الإخوان؛ بغية قطع الأرزاق وتجويع الأُسَر، وسَحْل الطلاب في الشوارع، وهذا كله بهدف الضغط على الجماعة حتى لا تشارك في انتخابات المحليات القادمة!!.
وتلا بيان الجماعة د. محمد حبيب النائب الأول للمرشد العام للإخوان المسلمين، مقرِّرًا جملةً من الحقائق؛ أولها أن الترشيح والانتخاب للمجالس النيابية والمحلية إنما هما من الحقوق المقررة لكل المواطنين في الدستور، ونحن من هؤلاء المواطنين.
كما أن هذه الحملة الشعواء تدلُّ على أن حزب السلطة الحاكم ليست لديه أية رغبة جادة أو نية صادقة للإصلاح، وأنه في سبيل الاستئثار بالسلطة والانفراد بالحكم يضرب بالدستور والقانون عرض الحائط، وبحق الشعب في المشاركة بإرادته الحرة في اختيار نوابه وممثليه.
ألمح د. حبيب إلى أن المجالس المحلية قد وصل الفساد فيها "للركب"، على حدِّ قول أحد رموز النظام، مشيرًا إلى أن انتخابات هذه المجالس قد أُجِّلَت منذ 2006م لمدة سنتين؛ خشية أن يفوز فيها الإخوان المسلمون، وهو أمرٌ يتناقض مع كل دعاوى الإصلاح والديمقراطية؛ لأن الديمقراطية تقوم على أساس التنافس الشريف، وليس التزوير العنيف.
وشدد على أن دور هذه المجالس يتمثَّل في القيام بالخدمات المحلية والاجتماعية للقرى والمراكز والأقسام والمحافظات، ومعنى عدم قيامها بدورها أن تزداد هذه المناطق تخلُّفًا، ويزداد أهلها ضيقًا ومعاناةً.
وحول الأجواء التي ستجري فيها انتخابات المحليات أوضح نائب المرشد أن الشعب الآن في حالة غليان؛ نتيجةً للفساد غير المسبوق على كل المستويات؛ فانتشار الرشوة والاختلاس، ونهب أموال البنوك، والاحتكار، وبيع أراضي الدولة ومصانع وشركات القطاع العام بأسعار بخسة، وتدنِّي الأجور، واشتعال لهيب الأسعار، وتدهور مستوى الخدمات الصحية والتعليمية والخدمات العامة.. كل ذلك يوجب ضرورة تولِّي المسئوليات رجالٌ ذوو أمانة وكفاءة وإخلاص.
وأكد د. حبيب أن الانتخابات والمناصب ليست هدفًا لنا في حدِّ ذاتها، ولكن ما نريده هو إنقاذ سفينة الوطن من الغرق، وانتشال أهلها من وهدة الفقر والتخلُّف والمعاناة، وإننا نتحمَّل الظلم والإرهاب؛ لأننا نحب وطننا ونحب شعبنا ونحب ديننا الذي أمرَنا بفعل الخير ونشر العدل، وتحقيق المصلحة لشعبنا المهضوم ولأمتنا المستباحة ولوطننا العزيز.
ودعت الجماعة الشعب المصري بكل توجُّهاته وأطيافه لا أن يشارك في هذه الانتخابات فحسب ليحبط تزويرها، بل أن يتقدم كلُّ ذي كفاءة وأمانة وإخلاص وحب لوطنه ويرشِّح نفسه ليتحمَّل المسئولية، ويزيح الفاسدين والوصوليين والنفعيين، وبذلك يقدِّم خدمةً جليلةً لأهله وبلده.
كما دعت الناخبين إلى مراعاة قيم الصلاح والإخلاص والأمانة، بعيدًا عن العصبيات والصداقات والمجاملات.
وأوضح فضيلة المرشد العام في رده على أسئلة الصحفيين في المؤتمر الصحفي أن الجماعةَ ستدعم الأقباط والمرأة، وستمد يدها لكل شريفٍ بهدف خدمة أبناء هذا الوطن، وفي رده حول وصف الجماعة بالمحظورة أشار إلى أن الجماعةَ شرعية ولم تحل مستشهدًا بقرار المحكمة الدستورية عامي 49 و50، والذي يقضي بعودةِ الجماعة، مضيفًا أن الجماعةَ تستمد شرعيتها من الشارع وليس من النظام الذي يضرب بكل القوانين والأعراف عرض الحائط.
المرشد العام يرد على أسئلة الصحفيين خلال المؤتمركما شدد على أنه لم تخلو أي صحيفةٍ محليةٍ أو عالمية من ذكر كلمة الإخوان، وأن الصحافةَ القومية في مصر والتي تصف الجماعة بالمحظورة سُبَّة في جبين النظام، وليس أدل على ذلك من ترويجها للمفهوم المغلوط للأمن القومي المصري في أزمة غزة الأخيرة.
وكشف فضيلة المرشد أن نسبةَ مشاركة الإخوان في المحليات سيقرره كل مكتب إداري على حدة، حسب ظروفها، مشددًا على أن الجماعةَ لا تريد إحراج أحد ولا تتحدى أحدًا، كما لا تسعى لرئاسة الجمهورية مثلما يتردد، وأن الأمر لا يعدوا أكثر من ممارسة حقوقنا في خوضِ الانتخابات، وأن الجماعةَ ستؤدي ما عليها بصرف النظر عن النتيجة.
و من جانبه أوضح الدكتور محمد السيد حبيب النائب الأول للمرشد العام للإخوان المسلمين أن هناك ثلاثة تدابير تحكم أي انتخابات؛ الأولى وهي تدابير استثنائية شاذة، وهو ما حدث في حملات الاعتقال الواسعة التي شنَّها النظام على كوادر الجماعة، والثاني هو الأشراف القضائي على صناديق الاقتراع، وهو ما تمَّ إلغاؤه بموجب التعديلات الدستورية الأخيرة.
والعنصر الثالث والأخير والتي تعول عليه الجماعة كثيرًا هو المشاركة الشعبية للجماهير، موضحًا أنه لن يمنع التزوير، ولكنه ستقلل نسبته ما بين 10 إلى 15%.
و أكد حبيب أن الإخوان جماعة منتشرة في كل قريةٍ ونجعٍ وحي في مصر، وأنهم حاضرون بقوةٍ، وأنَّ كلَّ فردٍ في الجماعةِ يُمثِّل جهازًا إعلاميًّا بشريًّا متحركًا.
وفي النهاية عقَّب الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح عضو مكتب الإرشاد على كلمةِ "المحظورة"، مشيرًا إلى أن أي دستور ينبع من الشعب، والشعب أعطانا أصواته في انتخابات مجلس الشعب الأخيرة.

الخميس، ٧ فبراير ٢٠٠٨

إتعظواااااا



تسونامي عقاب أم لا

الجمعة، ١ فبراير ٢٠٠٨

قرأت و ياليتني ما قرأت

دخلت كثيراً علي مدونة الوعي المصري (اللي هي علي مزاج صاحبها) و مع تحفظي علي إسلوب المدون وائل عباس الهابط و الردئ و المتدني في إستخدام الألفاظ و تعمده الدائم إستخدام ألفاظ تخدش الحياء العام و لكني كنت أجدها دائماً مدونة جريئة و سباقة في إختيار المواضيع التي تشغل الرأي العام و لكن لم أن أتصور أن تصل به السفاقة و ردائة الخلق في أن يسب إخواننا في حماس و إخواننا في فلسطين بوجه عام و لا أن يتهم إخواننا من الإخوان المسلمين في مصر و الخارج بالنصب السياسي لحساب القضية و لا أن يصل به الأمر أن يتهم الإخوان بأنهم كذابو زفة و أنهم يتجاهلوا قضايا الوطن لحساب قضايا خارجية ذات مكسب سياسي أو خلافه فقد أثبت بهذه المقالة مدي ضيق أفقه و سذاجة رأيته للأمور و أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه شخصية مهتزة نفسياً تسعي للشهرة من خلال معاداة الجميع و سب الجميع و إستدراج الكل لدائرة الخصوم حتي يجني من وراء ذلك الشهرة و إثبات أنه معارض و السلام حتي للحق لانه لو كان ذا عقل واعي سياسياً لكان علم أننا في وقت يجب أن نتحد فيه جميعاً حتي يسود العدل لا أن ننجذب لخلافات جانبية تفتت الصف و تفرق الأمة ولا تجمعها في وقت ما أحوجنا فيه للتجمع و الإتحاد تحت لواء واحد هو لواء تحقيق العدل في مصر و العالم ككل و أن نتكاتف لحل جميع المشاكل في مصر و خارجها و أن نظهر للعالم كله أننا جميعاً علي كلمة سواء و الإخوان المسلمون كانوا و مازالوا هم القلب النابض لهذه الأمه و هم أكثر من يهتم لمشاكلها و أول من يتحرك لنصرة قضاياها و التاريخ خير شاهد و خير دليل فلو نظرنا لكل قضية مثارة في مصر لرأيت أن من يثيرها و يتحرك لحلها هم الإخوان و أن همهم الأول هو حل مشكلات هذه الأمة في مصر و خارج مصر و خير دليل علي ذلك الإضطهاد الذي يلاقيه أفرادها من النخب الحاكمة في مصر و الخار ج و إن كان إخواننا في حماس قد إنتفضوا ضد الظلم في بلادهم بأن إستقلوا بغزة و حرروها من الظلم و الطغيان... ظلم الإحتلال و طغيان المنافقين المستقويين بالعدو علي الصديق و يقول الأخ وائل إن إخوانا الفلسطينيين عاشوا أسود أيام حياتهم مع حماس يظهر كده إن ده رأيه الشخصي لإن الغزاويين رأيهم غير كده و لا تأتي أي مناسبه إلا و يؤكدوا إنهم مع حماس حتي النصر أو الشهادة و أكبر حاجه تأكد الكلام ده أنهم رغم الحصار الخانق عليهم لما يخرج واحد منهم ليقول لحماس أن غادري غزة علي الرغم من انهم فصائل متعددة و أغلبهم فصائل مسلحة و لم يخرج عليهم أحد بل إتحدوا معهم ضد اليهود و ضد الخونة من أتباع اليهود بالنسبة للشأن الداخلي فإن الإخوان المسلمون ما من مرة تم ترشيحهم من جهة الشعب في نقابة أو مجلس شعب إلا و نالوا ثقة الجميع و كانوا دائماً علي قدر المسئولية و ما إنتخابات مجلس الشعب منك ببعيد و إنتخابات النقابات المهنية ببعيد فهاهي ثقة اناس لم تتزعزع فيهم في مصر و لا خارج مصر فتكلم عن رأيك الشخصي و لا تتكلم بلسان الناس فإن الناس من الفطنة لتعلم من يعمل لصالحها ومن يعمل لصالح مصالحه أو مصالح من يدفعه ليقول مثل هذا الكلام ................ و السلام ختام
إتقوا الله في مصر ...

إعتقال دعاة الإصلاح

الاثنين، ٢١ يناير ٢٠٠٨

أغيثووووووووووووووووووووووووووو غزة

غزة تموت فأغيثوها .... أين نخوة العرب أين نخوة الإسلام .... أين نخوة الأخوة .... يا قدس مات صلاح الدين .... فمن لك الآن فلقد أصبح المسلمون غثاء .... يا غزة من لك إلا الله ..... ليس لنا الآن إلا دعاء المستضعفين فيا مفرج الكروب فرج كرب غزة .... التي حاصرناه نحن لا اليهود .... و قتلنا أهلها نحن لا اليهود .... بتخاذلنا عن نصرتها و لو حتي بالهتاف .... متي يهب الناس لنصرتك يا غزة .... متي يهب الناس لنصرتك يا أقصي